قال مصدرمن الجالية الموريتانية في أنغولا إنها ساعدت ولاية ” كونني ” على الحدود مع دولة ” ناميبيا ” بعد إصابتها بكارثة طبيعية خلفت خسائر جسيمة في السكان والمساكن .
وأضاف المصدر أن حجم المساعدة بلغ 100 طن من مواد مختلفة وأنها أول مرة تقوم الجالية الموريتانية في هذه الدولة بتدخل من هذا القبيل .
التدخل كان محل تقدير من جميع السكان ومن الجهات الرسمية حيث استضيف رئيس الجالية السيد الحسن ولد جدو من لدن القناة الأولى الأنغولية ليتحدث عن الموضوع .
وتسكن أنغولا جالية موريتانية معتبرة تمتهن التجارة بشكل كبير.