عاد رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز عصر اليوم الإثنين إلى انواكشوط، قادما من باريس، بعد رحلة خارجية قادته إلى مصر، وألمانيا، واستمرت عشرة أيام، وكامن الحكومة قد ألغت اجتماعها الأسبوعي الخميس الماضي بسبب سفر الرئيس.
وتأتي عودة رئيس الجمهورية على وقع تخضيرات حثيثة لزيارته لولاية الحوض الشرقي، وسط تصاعد حراك المعارضة الموريتانية، والحزب الحاكم.