أكثر من 46 مليون بريطاني شرعو في الإدلاء بأصواتهم بعد حملات ساخنة استمرت نحو أربعة أشهر بين مؤيدي البقاء في الاتحاد ومعارضيه.
وكتبت الحملة الرسمية من أجل البقاء في الاتحاد الأوروبي على تويتر “تحدوا المطر وصوتوا من أجل البقاء”، بينما حث معسكر مؤيدي الخروج الناخبين على “عدم تفويت فرصة التصويت من أجل الخروج”.
وقال المحللون إن مستوى المشاركة سيكون له وقع حاسم، إذ كلما كان كبيرا زادت فرص فوز معسكر البقاء.
ويتعين على المشاركين في الاستفتاء الإجابة عن سؤال: “هل على المملكة المتحدة البقاء عضوا في الاتحاد الأوروبي أو مغادرة الاتحاد الأوروبي؟” ولديهم خيار بين خانتي “البقاء” أو “الخروج”.