قال شهود إن أربعة أشخاص يلبسون الزي العسكري قد اقتادوا أحد عمال المتاجر يعمل في حانوت قبالة bmci تفرغ زينة و اتجهوا به إلى مكان خارج المدينة ليمضوا ساعتين في ضربه و تعذيبه ثم يقومون برميه بعد ذلك على قارعة طريق انواذيبو .
ونقل موقع مراسلون عن شهود العيان الذين تحدثوا له أن الضحية يعمل خياطا ودخل في مشادة مع سيدة -اتضح فيما بعد أنها زوجة أحد العسكريين – تتعلق بإيقافها سيارة قبالة محله لتجري اتصالا بمجهولين قاموا بالمهمة .
و يتجمهر أقارب المعني الذي يوجد بالمستشفى الآن لتلقي الإسعافات أمام فرقة بحث الدرك المختلطة و يقولون إنهم تعرفوا على خيط يمكن أن يوصل إلى الجناة .