لا زال أغلب من يُنعت بــ”الصحفي” في البلاد يحتاج إلى أن يعرف معنى “الأخبار”؛ وحدود “الحرية”؛ وقيمة “الوطن”؛ وحدوده من “كيفه” إلى “نواكشوط” ومن “نواذيبو” إلى “لكوارب” .
على “الإعلامي” دائما “الاستطلاع” والنزول إلى “الميادين” بحثا عن “الطواري” مع مراعاة “الحقيقة”، حتى يكون “ديلول” الخبر ومصدر “التنوير” و”السراج” الذي يضيئ “موريتانيا اليوم” و”الغد” و”المستقبل” .
على الصحفي أن ينطلق مع “الصباح” في سبيل “الوئام الوطني” وعدم إرباك “الساحة” من خلال انتقاء “الرأي المستنير”، ليحيط بــ”أخبار الساحل” و”الصحراء”؛ وكل “المرابع” الوطنية، ليكون بذلك “الرائد” و”البديل” و”المصدر” عند “الناس” .
وهكذا يراودني أن أرى “الحصاد” الصحفي في “موريتانيا الآن” .
من صفحة الصحغي عبد الله الخليل رئيس تحرير مدونة تكنت