أشار وزير الشؤون الخارجية والتعاون المالي الذهبي ولد سيدي محمد، إلى أن “مالي في هذه الظروف تحظى بدعم المجموعة الدولية ودول المنطقة، من أجل تحقيق السلام من خلال التفاوض مع الحركات المسلحة في الشمال، والمغرب يلعب دوراً محورياً في تحقيق السلام في البلاد”.
وفي حديث صحافي، أضاف أن “ملك المغرب محمد السادس تحدث مع الرئيس إبراهيما بوبكر كيتا، وأبلغه تفاصيل استقباله بعض قادة الحركات المسلحة، مطلع الشهر الحالي في مراكش، وهو اللقاء الذي يدخل في سياق دعم المغرب وحدة مالي الترابية، وحثه الحركات المسلحة على الدخول في المفاوضات بجدية”.
المصدر: الحدث الأزوادي