صباحُ مغترب ”متوسطي” ككل تلك الصباحات….موغلٌٌ فى البرد فى الأمل فى الحنين!!!
وعلى ذكر البرد…أخاف أن تكون غيمته وضبابه تخطيا مرحلة التجمد العضوي الحسي إلى البرود العاطفي المشاعري
طموحات كبيرة وأحلام أخشي أن تكون أكبر من واقعي ”’المقنَنْ”’…. مدٌٌ وجزرٌٌ وارتفاعاتٌٌ تارةََ وانحساراتُُ أحايين أخرى لمد أحلامي….لكنَِِ -بحمد المولى- مازالت سفينة تلك الأحلام ”شبه الواهمة ” أحياناً وشبه الممنوعة أحايين أخرى …مازالت تمْخٌر عبابَ بحر الإكراهات اللُّجِّيٍّ
#حافظ_المهاب_حديث_النفس
بقلم : الطالب الموريتاني الحافظ مهاب، طالب ماجستير فيزيولوجيا الأعصاب بتونس