يحظى المغني الجامايكي الراحل بوب مارلي بإعجاب يصل حد التقليد من قبل شرائح واسعة من الشباب السنغالي. وتتعدى مظاهر الإعجاب به موسيقى “الريغي” التي يعتبر أحد أهم مؤسسيها، إلى التشبه بالرجل في الملبس والمظهر العام.
ويُخيل إلى المعجبين ببوب مارلي من الشباب السنغالي أنهم يعيشون عصر الرجل، رغم أنهم لم يعاصروا زمانه، وذلك بحرصهم على ارتداء قمصان تحمل صوره ووضع ضفائر شعر شبيهة بالضفائر التي اشتهر بها مارلي.