قال مسؤول محلي اليوم إن مسلحين أفرجوا عن أربعة من مسؤولي الانتخابات ونائب رئيس بلدية بعد يوم من خطفهم في تيساليت بشمال مالي.
وأبرز حادث الخطف الذي وقع قبل الانتخابات بأسبوع حالة انعدام الأمن التي تخيم على الانتخابات التي تهدف إلى طي صفحة انقلاب وانتفاضة قادها إسلاميون وإن كان البعض يخشى من أنها يمكن أن تؤدي إلى مزيد من زعزعة الاستقرار بسبب الإعداد غير الجيد لها.
وقال تشيك فانتا مادي بواري حاكم تيساليت لرويترز “أخذ جنود فرنسيون خارج البلدة الرهائن الخمسة. لا نعلم السبب في إطلاق سراحهم.”
وكانت فرنسا قد أرسلت قوات إلى مالي في وقت سابق من العام الحالي لمكافحة إسلاميين متشددين.
شاهد أيضاً
موريتانيا والاتحاد الإفريقي .. عامٌ من القيادة الحكيمة والتأثير الفعال
أوان تولي موريتانيا رئاسة الاتحاد الإفريقي، لم يكن الأمر مجرد تتويج دبلوماسي عابر؛ بل كان …