جديد حالة ( كورونا) المكتشفة في مقاطعة الرياض

تتجه للشفاء ربما لأنه تم حجزها طبيا وهي فى مرحلة التعافى
* يرى الأطباء أن قدرتها على نقل العدوى ضعفت منذ أيام قبل وصولها للمستشفى ولكنها كانت قوية قبل ذلك عندبداية إصابتها( يخمن الأطباء بأنها مصابة بالفايروس قبل نصف شهر تقريبا)
* تم حجز أكثر من 40 من مخالطيها كما يخضع أطباء وممرضون للحجز إثر معاينتهم لها والجميع خضع للفحص وستظهر نتائجه على الأرجح خلال ساعات
* تبحث السلطات عن شخص متسلل ربما نقل العدوى للسيدة وتوقيفه مسالة وقت وسيخضع للحجز الطبي وكذلك للمساءلة حول طريقة دخوله من أين ومن ادخله ومتى وسلسلة تحركه منذدخول الأراضى الموريتانية
* يعتبر اكتشاف حالة السبدة انتصارا طبيا فقد تعذر تأكيد حالتها بفحوص الدم ( استخدم هذه العبارة المبسطة هربا من متاهات( الخزعة) و( العينة الحلقية ) وحتى يفهم عنى عامة الناس ) لذلك لجأ الأطباء لفحوص الأشعة التى أوضحت مؤشرا قويا على الإصابة وهو كون الرئة ليست فى حالة طبيعية( هنا أيضا لايمكن استخدام مصطلحات طبية لايستفيد منها العامة)
يعنى ذلك أن الأطباء الموريتانيين اكتسبوا خبرة فى مطاردة الفايروس والكشف عنه مهما بلغت درجة التخفى لديه وليسوا دون اطباء العالم الذين يواجهونه يوميا
* المعركة الآن هي معركة منع التسلل ومعاقبة كل من يتسلل اويعين متسللا اويتستر عليه بقوة وصرامة

حبيب الله أحمد