26 أبريل 2024 , 8:24

  الكل مسؤول..

ودعنا عاما واستقبلنا آخر..التحديات ازدادت وحاجة موريتانيا إلى أبنائها بدت جلية.

ودعنا عاما على وقع اقتصاد منهك بفعل تراكم الديون وجائحة سددت ضربات موجعة لكل القطاعات،  بل لكل مفاصل الحياة.

على من يتولون التسيير،  أن يدركوا جيدا أن أي خلل في التسيير مهما كان قدره سيزيد الطين بلة في بلد اقتصاده يرزح تحت عباءة الديون الخارجية والركود.

على السياسيين أن يعوا أن حساسية الظرفية لا تعني تنازل المعارضة عن دورها في متابعة الوضع وفضح المفسدين.

افتتاحية صحيفة المرابع العد 34

شاهد أيضاً

بين الطوباوية والبرغماتية / الولي ولد سيدي هيبة

اثبتت دراسات قيمة أن أكثر ساكنة المعمورة جنوحا إلى السلم هم ساكنة ضفاف الأنهار، التي …