إجماع أحزاب الأغلبية على دعم المرشح محمد ولد الغزواني

أجمعت أحزاب الأغلبية في موريتانيا على دعم المرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني واعتبرت أنه رهان لا بد من كسبه ومسألة في غاية الأهمية.
جاء ذلك في بيان أصدرته لجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية إثر اجتماع عقده رئيسها سيدنا عالي ولد محمد خونا أمس الأحد مع رؤساء أحزاب الاغلبية الرئاسية .
وأجمع الحضور على “دعمهم ومساندتهم لخيار جميع مناضليهم الذين أثبتت الوقائع أنهم غالبية عظمى من الشعب الموريتاني، كما اتفقوا على العمل صفا واحدا ليكون المرشح الأخ محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني هو رئيس موريتانيا المقبل، استمرارا لمسيرة التنمية والبناء التي وطدها رئيس الجمهورية الأخ محمد ولد عبد العزيز”.
وثمن رؤساء أحزاب الأغلبية دعوة رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، راجين أن تظل سنة التشاور هي الإطار الذي يشكل مرجعية التفاعل بين طيف الأغلبية الرئاسية، لنضمن دوام حصول النتائج الإيجابية في كل حدث مهم كهذا.
وفيما يلي بيان الحزب :

بيـــــــان

بدعوة من رئيس لجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الأخ سيدنا عالي ولد محمد خونه، تم اليوم الأحد 10/03/2019 في مقر الحزب بتفرغ زينة، عقد اجتماع بين السيد رئيس اللجنة مع السادة رؤساء أحزاب الأغلبية الرئاسية، وقد تمحور جدول الأعمال حول دعم مرشح الأغلبية الأخ محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني، لضمان فوزه الكاسح في الاستحقاقات الرئاسية المقبلة.
وقد تم نقاش أهم السبل والآليات الكفيلة بكسب هذا الرهان الذي أكد الجميع على أنه مسألة في غاية الأهمية.
و أجمع الحضور على دعمهم ومساندتهم لخيار جميع مناضليهم، الذين أثبتت الوقائع أنهم غالبية عظمى من الشعب الموريتاني، كما اتفقوا على العمل صفا واحدا ليكون المرشح الأخ محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني هو رئيس موريتانيا المقبل، استمرارا لمسيرة التنمية والبناء التي وطدها رئيس الجمهورية الأخ محمد ولد عبد العزيز، وثمن السادة والسيدات رؤساء أحزاب الأغلبية دعوة السيد رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، راجين أن تظل سنة التشاور هي الإطار الذي يشكل مرجعية التفاعل بين طيف الأغلبية الرئاسية، لنضمن دوام حصول النتائج الإيجابية في كل حدث مهم كهذا

شاهد أيضاً

حصول الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز علي شهادة التبريز

مصادر إعلامية تتحدث عن منح وكيل الجمهورية في ولاية نواكشوط الغربية الرئيس السابق محمد ولد …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *