مبادرة تابرنكوت في ولاية إنشيري تنظم أمسية رائعة لتثمين إنجازات رئيس الجمهورية

أطلق المهندس سيد أحمد ولد محمد الحسن ولد ادويري من ولاية انشيري مساء اليوم مبادرة تابركوت الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز وخيارات حزب الإتحاد من اجل الجمهورية

وقد حضر فعاليات انطلاق المبادرة عمدة بنشاب وعمدة اكجوجت وفدرالي الحزب على مستوى ولاية انشيري كماحضر أيضا جمع غفير من ساكنة ولاية انشيري يتقدمهم

الشيخ التقليد  لمبادرة  تابرنكوت   محمد   الأمين ولد محمد حمود

إضافة إلى حشد كبير من الوجهاء والفاعلين السياسيين على مستوى الولاية والكثير  من مناضلي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية

وقد أكد رئيس المبادرة المهند سيد أحمد ولد محمد الحسن ولد ادو يري بعد افتتاح الشيخ التقليدي للسهرة  محمد الأمين ولد حمود

على ضرورة الوقوف صفا واحد خلف فخامة الرئس محمد ولد عبد العزيز ودعم خياراته والعمل بفعالية لإنجاح حزب الاتحاد من أجل الجمهوربة في أي استحقاقات قادمة وتحدث عن الإنحازات الواضحة للعيان والتي باتت بلادنا تفاخر بها بين الأمم وشكر الرئس عليه وقد تعاقب الحضور على المنصة من عمد ووجهاء وفاعلين سياسيين واتفقوا جميع في مداخلاتهم على أهمية الاتحاد والتماسك ونبذ الفرقة والخلاف والسعى إلى تحقيق الأهداف السامية التي وضعها فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز لحزب الاتحاد

وختمت الفعاليات بكلمة لفيدارلي الحزب على مستوى ولاية انشيري محمد ولد عابدين  والذي أكد في مداخلته على ضرورة الإيمان بالدولة كاكيان   يحمي الأفراد ويحقق لهم طموحاتهم ونبذ الفرقة والتحزب الجهوي والقبلي وضرورة مكافحة الفساد بشتى أنواعه فتلك خيارات حزب الاتحاد  ومؤسسه  فخامة  الرئيس محمد  ولد  عبد  العزيز حسب ما صرح به فيدرالي الحزب

تجد ر الإشارة إلى أن رئس المبادرة المهند سيد أحمد ولد محمد الحسن ولد ادويري

يعتبر من أبرز الفاعلين السياسين على مستوى الولاية ويعتبر أيضا أحد المناضلين المؤثرين  على مستوى ولاية انشيري نتيجة مساعدته لضعفاء الولاية

وقد قمنا في موقع أخبار الوطن بتوجيه أسئلة للمواطن حول تلك المبادرة ورئيسها وموقفهم منها فكانت جل الإجابات أنها مبادرة جاءت في الوقت المناسب لتعبر عن ساكنة إينشري سياسيا وأن قائد المبادرة وفق في اختيار الإسم وأيضا في وقت انطلاقتها وأن نتائجها ستظهر في المستقبل السياسي للحزب   معظم المتدخلين من  و الوجهاء والسياسيين والمنتخبين  ثمنوا هذه المبادرة و وشكروا المجوعة القائمة عليها معلنين دعمهم لها وللرئيس محمد ولد عبد العزيز  .وأنها مبادرة تاريخية ونوعية من حيث الحضور  وتنوعه  ودليل على ان  منظمي المبادرة حريصين  على   تكريس الوحدة الوطنية