في الطريق بين انواذيبو ونواكشوط سوف تشوف شيئا لا ينتهي من ركائز الظو متطايرا في الخلوات وسوف يقولون لك أنه لشركة تازيازت التي يباع كزوالها على ظهر الطريق جهارا نهارا بنفس السعر الذي كان يباع به الكزوال زمن معاوية الخير
موجبه أن مقاطعة الشامي التي تسمعون عنها ما زالت قاعا صفصفا، لم يزرها زائر ولم يذكرها ذاكر، ولا يعرف المرشحون لها أين سيجدون ناخبيهم، لذالك سيدخل البرلمان نائب عن أهل بسم الله الرحمن الرحيم، وسيكون لأهل بسم الله الرحمن الرحيم عمدة لأول مرة من الأنس.
chilouhefchi