1 مايو 2024 , 12:54

الفريق ولد الغزواني …مرآت الوفاء وأيقونة التاريخ….”يستحق المشاهدة”

هكذا امتدت رحلة الشجاعة والإخلاص …  وهكذا اتفتح أبواب القمة والوفاء …

 وهكذا يصنع كرسي المجد بين أبطال التاريخ العظماء ….

وهكذا تنقش حروف المحبة في قلوب الأوفياء …..

وهكذا يصدق قول العرب رب رجل كأ لف رجل إنه الفريق وقائد الأركان العامة للجيوش محمد ولد الغزواني

وهنا ليس للنكرة مجال ولا للنكران أفواه فالحقبة البراقة علم والشجاعة العقلانية تعريف

 ولأن صناعة الإنسان لنفسه بنفسه تترجمها عقول الحال وألسنة المقال وكثيرا ماتداولت الأفواه والقلوب الثناء والمعزة لهذا الرجل تمجيدا له ولجده وجهده

 فالأمن أصقع دليل والمؤسسة العسكرية أثبت شاهد حيث أحكم بقبضة من حديد علي تأمين كامل ربوع الوطن بفكره الطموح وعقلانيته النادرة وصناعته للمؤسسة العسكرية عدة وعتاد صحبة مشارك الدرب والفكر السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز

 فعلي لسان الكثيرين من الجيش ممن حدثوني شخصيا أنه يمتلك إنسانية ومعزة قل لها نظير فجميع أفراد الجيش تكن له له أنواع التقدير وأشكال الاحترام

ولأن تربية الفريق والقائد أرضعها من منبته الرباني والروحاني فكان رده للجميل يعبر عن شرفه وعلوه فلم يقف حتى ولو علي حافة مستنقعات السياسة لأن أنوف عظماء التاريخ أنقي من روائح الجيف ولن يضرها نباح الكلاب ولا أقلام مخنثين أسقطتهم سيول السخافة والدناءة في قمة الإنحطاط

نقلا عن موقع السبيل …..

شاهد أيضاً

نعم أدعم غزواني لآمال، لكن بشروط…

أعرف جيدا أن هذه العبارة قد تكون نشازا في الدعم والمساندة و(الرؤساء ماينشرط اعليهم كاع)، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *