دخل عدد من ضباط القوات المسلحة الموريتانية وقوات الأمن منذ الأسبوع الماضي في دورة تدريبية على سبل مواجهة التمرد، وأشكاله، ودوافعه، وطرق التصدي له، وذلك في ملتقى استضافته المدرسة العليا متعددة التقنيات تحت إشراف ضباط من ألمانيا وفرنسا.
الدورة – حسب إيجاز من الجيش الموريتاني – تدخل في إطار التعاون القائم بين موريتانيا وحلف الناتو.