30 أبريل 2024 , 2:08

زين العابدين ولد الشيخ أحمد … ومن يكتمها فإنه آثم قلبه ..

س د ا

قال  رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لا حَسَدَ إِلا فِي اثْنَتَيْنِ : رَجُلٍ أَتَاهُ اللَّهُ جَلَّ وَعَزَّ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ , وَرَجُلٍ أَتَاهُ اللَّهُ مَالا فَهُوَ يُنْفِقُهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ

منذ أن أثبت نجاحه و تميزه ورجل الأعمال الشاب ” زين العابدين ولد الشيخ احمد” يتعرض لحسد وإرجاف أعداء النجاح، فهم يترصدونه آناء الليل و أطراف النهار ، بالتلفيق و التشهير والوشاية

آخر ما تقيأت به  بعض مواقع  السوء و  وتلقفه بعض غواة التضليل، العانقون بما لا يسمعون، هو تحميله مسؤولية وفاة بعض المواطنين أثناء تدافعهم خلال صرف الزكاة، ولا يدرى هؤلاء المرجفون أنه لا يمكن لأحد أن  يزايد على حب الرجل و عطفه على الفقراء و الضعفاء و المساكين فاستنطقوا فقراء الداخل و مرضاه  ينطقون لكم بفصيح العبارة أنه هو من أنشأ مستشفيين  خيريين بالعاصمة وبإحدى أكبر مدن الداخل يتعالج فيهم الفقراء بالمجان

الرجل لمن لا يعرفه ، وقليلون هم من لا يعرفونه ، له أيادِ طويلة  فى كل مناكب البلد، وإحسانه يشهد به عامة ضعفاء البلاد و فقراءها ، سليل أسرة كريمة المحتد ، عريقة فى الشهامة والكرم والاستقامة والصلاح ” آل الشبخ احمد ” ، مدرسة فى الأخلاق ، تجده بين ذويه فلا تكاد تميزه بينهم، يقوم إلى كل من له إليه حاجة ، وقد كان قبلة المعتفين وذوى الحاجة

  ليس من عادتى أن امتدح أو أن أهجو ، معاذ الله ، ولكنها الشهادة لله ومن يكتمها فإنه آثم قلبه  … وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين

التار ولد احمده

شاهد أيضاً

ولد الغزواني: القضاء على الفقر لم يعد ممكنا بسبب الأزمات والإرهاب

قال الرئيس الموريتاني ورئيس الاتحاد الإفريقي محمد ولد الشيخ الغزواني، إن القضاء على الفقر لم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *