17 مايو 2024 , 3:44

سكان “ريوكه”: لهذه الأسباب ندعم رئيس الجمهورية (رسالة)

55555

رسالة رد الإعتبار إلى رئيس الجمهورية
إننا نحن سكان قرى ريوك 1 وريوك2 وطيبه وبغداد وخويصه وانتورجة ويولي ومكته التابعه لبلدية الراظي مقاطعة تامشكط لنثمن ونشيد بالإنجازات الجبارة لحكومة الوعود والإنجازات بقيادة محمد ولد عبد العزيز والوزير الأول يحي ولد حدمين حكومة جعلت من الضعفاء والمهمشين هدفها حكومة أوفت بما عهدت وأنجزت ما وعدت، هذه الإنجازات التي أصبحت ماثلة أمام أعين الجميع كتشييد سد ريوك العملاق وإنشاء شبكة المياه الصالحة للشرب وقرار تجميع القري الثمانية في إطار مدينة عصرية والتي كانت بمثابة الضربة التي قسمت ظهر البعير وجعلت البساط يسحب من تحت أقدام المشككين والمعارضين ولأن عهد التشكيك في إنجازات الدولة قد ولى إلى غير رجعة وورقة الضعفاء والمهمشين قد احترقت في جيوب هؤلاء ولأن تجميع هذه القرى سيذيب النعرات القبلية البغيضه والخلافات القروية الضيقة كما تذيب النار الجليد لم يكن من وسيلة أمام هؤلاء القلة الذين يعدون على رؤوس الأصابع لنزع فرحتنا سوى تحريك الخلافات البينية القروية الضيقة لكن هيهات هيهات ستفشلون وستفشلو الأجندة السياسية التي تحرككم كما كان حالكم في الرحيل وركوب موجة تدنيس المصحف الشريف.
سيدي الرئيس إن ساكنة ريوك وماجاورها لتتبرؤ من الرسالة التي نشرت في بعضي المواقع يوم 23/03/2016 براءة الذئب من دم يوسف وتعلن أن من كتبها لم يكن يوما في إطار الإجماع العام ومعروف بمعارضته للنظام والتشكيك في جميع الإنجازات سيدي الرئيس لقد تمت صياغة تلك الرسالة لتشمل مجموعة من الأكاذيب والمغالطات من واجبنا توضيحها لكم وللرأي العام من بعدكم إن هذه القلة المشككه والمعارضة لم تكن يوما من الأيام مع قراراتكم الجيدة بل ظلت ودأبت علي رفضها والتشكيك في جديتها بدء بإنشاء السد ومرورا بزيارتكم الميمونة حيث حثوا جميع مناضليهم ومنتسبيهم على مقاطعة زيارتكم وانتهاء برفض من يمثلهم توقيع محضر تجميع القري الذي وقعه 22 عضوا ورفضه 2 فقط بالله عليكم من تسمون ؟ من يرفض بناء مدارس التعليم دينهم وإصلاح دنياهم.

نص رسالة سكان ريوكه، كما وصلت المرابع ميديا.

شاهد أيضاً

إنطلاق أعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية علي مستوي القمة

انطلقت صباح اليوم الخميس بقصر الصخير في العاصمة البحرينية المنامة، أعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *