7 مايو 2024 , 18:42

تعرف على أغرب الأساطير داخل العقارات عبر العالم

10

هل تعلم ان الصينيين يعتقدون أن من يعيش في منزل رقم ثمانية يعتبر محظوظا؟ و أنه في نيويورك هنالك العديد من المباني السكنية و التجارية بالاضافة الى الفنادق تخلو من الطابق ال13 للابتعاد من الحظ السيء؟

في يوم الجمعة الثالث عشر من الشهر يستسلم العديد من البشر للخرافات المتعلقة في هذا اليوم و يفضلون البقاء في المنزل و الابتعاد من أي سوء طالع قد يواجههم, اما البعض الآخر فينظر الى هذه الاعتقادات كخرافات بالنسبة لهم و يتداولونها بهدف التسلية. لذلك قررت المنصة الالكترونية العقارية “لامودي” الكشف عن بعض الخرافات الخاصة مع العقارات في مختلف أنحاء العالم.

الفلبين

هنالك العديد من الخرافات في الفلبين أو كما يطلق عليها ساكنيها لؤلؤة الشرق, يعتقد ساكني المنازل بأن وجود النمل الأسود في المنزل بشكل طبيعي سيمنحهم حياة طويلة و مزدهرة, اما اذا تم استخدام طعام لجلب النمل فذلك يعتبر غش و يبطل مفعول الخرافة.

اضافة لذلك فان تاريخ نقل ملكية العقار مهم جدا للفلبينيين حيث أن الأرقام التي تحتوي صفر أو ثمانية فهي تجلب التفاؤل للعقار, بينما رقم تسعة فهو يجلب الحظ السيء له.

غرب أفريقيا

في دول مثل ساحل العاج و السنغال و غانا على سبيل المثال يعتقد العديد أن كنس و تنظيف المنزل الجديد يبعد عنهم الثراء و يجلب لهم الفقر بالمقابل, حتى أصبح البعض الأخر يسخر منهم بأن الكسل هو من جلب هذه الخرافة لهم.

أندونيسيا

يعتقد العديد من الاندونيسيين بأن المكاتب التجارية تكون مسكونة لذلك يحتفظ العديد من المدراء بأرقام المشعوذين باستمرار في حال احتاجوا لذلك. اضافة الى أن العديد منهم يتجه في يوم الجمعة ان صادف الثالث عشر من الشهر الى المباني المهجورة و وضع الطعام في هذه المباني اعتقادا بأن ذلك سيمنحهم حياة خالية من اضطراب الأرواح و الجن.

ليس ذلك و حسب لكن هل تعلم ايضا بأن العديد يؤمن بأن بناء مدخل المنزل على الجهة الشمالية قد يعرض ثروتهم للخطر و يؤدي ذلك الى الفقر؟

المكسيك

لديهم خرافة عجيبة متعلقة بالنساء حيث أن صادف و مسح العامل سواء في مكان عام أو في المنزل و حذاءها من دون أي قصد خلال مسحه الأرض فانها ستظل عزباء طيلة العمر.

 

 

شاهد أيضاً

انواكشوط: انطلاق الملتقى العلمي حول “الشباب في مواجهة التطرف.. موريتانيا أنموذجا”

اافتتح وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان، السيد أحمد ولد سيد أحمد ولد أج، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *