عين مجلس الوزراء في موريتانيا القيادي في حزب الحراك الشبابي باب ولد مولاي الشريف مديرا للاتصالات بوزارة الداخلية
ويقود ولد مولاي الشريف جناح المغاضبين في حزب الحراك ضد رئيسته الحالية لالة بنت الشريف
وترأس ولد مولاي الشريف أيضا اللجنة القانونية للحزب المذكور
ويعيش حزب الحراك أزمة سياسية منذ تأسيسه بسبب الخلاف حول رئاسة الحزب وتسيير أمواله