انتشرت خلال الأسابيع الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي في موريتانيا، صفحات بأسماء مستعارة تروج لأخبار كاذبة عن وفاة إعلاميين وفنانين وشخصيات مشهورة في موريتانيا.
وقد تسببت هذه الصفحات جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، وداخل البيوت الموريتانية حول الجهة التي تقف ورائها، والأهداف التي تطمح لها من خلال هذه الأخبار الكاذبة. وتقوم هذه الصفحات بين الحين والآخر بإعلان أخبار كاذبة عن وفاة أحد الأشخاص من مشاهير موريتانيا بسبب حادث سير، أو مرض وحتى لأسباب غامضة في بعض الأحيان.