قرير موفدنا الي اترارزه :
علي بعد 17 كلم جنوب تكنت، تحديدا في حاضرة آمندور كان موكب الرئيس محمد ولد عبد العزيز علي موعد مع استقبال كبير عبر من خلاله أهل سيدي محمد الشريف الصعيدي عن ترحيبهم برئيس الجمهورية بشتى الوسائل حيث تحول فضاء منطقة الاحتفال إلي غابة من الأعلام الوطنية التي عانقت الصور المكبرة للرئيس والشعارات التي تشيد بإنجازاته إلي جانب الخيول التي اصطفت علي نواصي الطريق الذي شهد مرور الموكب الرئاسي ليعكس الاحتفال لوحات فنية وأهازيج شتى ترجمت مراسم مبهرة و استقبال مهيب للرئيس في إطار فريد من التنظيم والتنسيق..وكرم الضيافة الأصيلة .
الاستقبالات الشعبية الكبيرة عبر من خلالها الميئات من تلاميذ الشيخ علي الرضا ولد محمد ناجي ومريديه ومحبيه عن وقوفهم خلف مشروع الرئيس وسياسته التي انتهج في سياق تمكين المواطنين من الولوج إلي كل متطلبات العيش الكريم والاستقرار والعطاء والإنتاج.
الموكب الرئيس اجري توقفا هناك ليحي الرئيس مستقبليه من شخصيات سياسية ودينية وعلمية كبيرة إضافة إلي الميئات من أنصار الشيخ علي الرضا وجموع غفيرة من سكان قرية أمندور والقرى القريبة منها
خيول ..وذبائح …وإعلام وطنية …شكلت ابرز مظاهر الاستقبال المهيب الذي خص به أهل سيدي محمد الشريف الصعيدي رئيس الجمهورية في واحدة من اعرق الحواضر وأشعها علميا وثقافيا .