الصحافة العمومية وبعض الرسميين في ضيافة أطر كيفة” التفاصيل”

كيفففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففولبست مدينة كيفة عاصمة كعادتها في المناسبات الكبيرة حلتها البهية وهي على بعد ساعات من موعد لقائها الكبير برئيس الجمهورية في عناق جديد بقمتها ستفصح خلاله عن حاجيات سكانها …عن مشاكلها الكبيرة والصغيرة…عن دورها الحيوي في التنمية وربط شرقي موريتانيا بغربيها وشماليها.
حركة منقطعة النظير تعيشها المدينة التي شكلت على مر قرن وبضع سنينا من الزمن منبعا للعلم والتعايش السلمي وكرم الضيافة ..كل الشوارع تنبض بالحركة ..بالتاريخ والحضارة وبالقيم الفاضلة
أبناء المدينة من أطر وشخصيات وازنة اقتصاديا وسياسيا وفكريا عادوا إليها ليشاطروا السكان المحليين فرحة اللقاء والترتيبات والاستعدادات لمختلف محطات هذه الزيارة ولاستقبال ضيوف المدينة بحفاوة كبيرة
استعدادات ساهم فيها كل فرد من أبناء المدينة حسب موفدنا إلي كيفة بقليل أو كثير فعادة أطر المدينة يتحملون عن السلطات المحلية جزء هاما من ضيافة الوفود والبعثات وهو ما تكرر هذه المرة في كيفه فقد تكفل احد أطر وأبناء المدينة المدير العام للشركة الوطنية للكهرباء “صوملك ” الدكتور أحمد سالم ولد العربي ولد النهاه بتحمل أعباء ضيافة عدد من الشخصيات السامية في الدولة التي سترافق الرئيس خلال هذه الزيارة من وزراء ومستشارين في الرئاسة ومدراء .
فيما سيتولى ضيافة البعثات الصحفية الرسمية ” الوكالة الموريتانية للأنباء..الإذاعة الوطنية..التلفزة الموريتانية ” سيتولى ضيافتها طيلة مقامها بالمدينة مستشار الوزير الأول السيد يحي ولد أحمد قاظي وهو أحد أبناء المدينة
وحسب موفدنا إلي كيفة فان الترتيبات اكتملت لضيافة الوفود من خلال تجهيز منازل خاصة لهم وتهيئة كل الظروف لضيافة تليق بهذه الوفود والبعثات وهي خطوة جديرة بالاهتمام .
فمشاركة أبناء المدينة وأطرها في ضيافة الوفود والبعثات المختلف مسؤولية مشتركة بين السلطات المحلية واطر وأبناء المدينة .
وفي التقارير القادمة سنوافيكم بمزيد عن هذه الزيارة وعن أحوال سكان المدينة

شاهد أيضاً

بمناسبة العيد الدولي للشغيلة : عمال ميناء انواكشوط المستقل يشيدون بما أنجز للعمال من امتيازات في ظل الإدارة الجديدة للميناء

في إطار الاحتفالات المخلدة للعيد الدلي للشغيلة والذي يصادف فاتح مايو من كل سنة نظمت …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *