من هم أعضاء الوفد البرلماني الفرنسي الذي يزور دمشق؟ (اسماء وصور)

 الوفد 03

ـ نائب في البرلمان الفرنسي عن الحزب الاشتراكي.
ـ رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية السورية والفرنسية اللبنانية في البرلمان.
ـ زار سوريا ثلاث مرات بشكل رسمي قبل اندلاع الأزمة رافق في إحداها الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي.
ـ رفض تدخل الدول الكبرى في الشأن الداخلي السوري وأكد على ضرورة احترام السيادة الوطنية لسوريا.
ـ في 4 أيلول/ سبتمبر 2013 وفي ظل الحديث عن توجيه ضربة عسكرية لسوريا على خلفية قضية السلاح الكيميائي في خان العسل، قال بابت في مقابلة صحافية إنه يؤيد توجيه ضربة تحذيرية محددة الهدف وسريعة ودون خسائر في صفوف المدنيين، ولكن ليس حرباً مفتوحة هدفها إسقاط النظام.
ـ في 29 أيلول/ سبتمبر 2013 قاطع لقاء عقدته رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب اليزابيث غيغو مع قادة عسكريين في الجيش الحر. كما أعلن رفضه لحملة قادها زملاؤه في الحزب والبرلمان من أجل تسليح المعارضة السورية. وقال في رسالة إلى زميله فيليب بوميل “إن مكونات من الجيش السوري الحر تنضم إلى الجهاديين لعدم اعترافها بشرعية المجلس الوطني السوري ولرغبتها بفرض الشريعة في سوريا
ـ في آب/ أغسطس 2014 رحّب بدعوة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند لعقد مؤتمر دولي لمكافحة الإرهاب ورأى أن من شأن هذا المؤتمر أن يطلق البحث عن تسوية إقليمية تاريخية برعاية الأمم المتحدة بين ما أسماها الشيعية والسنية المعتدلة. ورأى أن المؤتمر يمكن أن يؤدي إلى مراجعة للسياسة الفرنسية الخارجية تجاه الأزمة في سوريا في الوقت الذي يقاتل فيه النظام السوري كما المعارضة العلمانية تنظيم داعش وجبهة النصرة تماماً كما يفعل الجيش اللبناني وحزب الله في لبنان
ـ مع نهاية عام 2014 من جملة ما قاله لمناسبة حلول العام الجديد إن تفكيرنا يجب أن يذهب باتجاه مسيحيي الشرق والأقليات الدينية ضحية الايديولوجيات الشمولية التي يجب محاربتها ليس فقط على المستوى الديني بل أيضاً القيم الإنسانية التي حملتها فرنسا عبر التاريخ

جاك ميارد الوفد01
نائب في البرلمان الفرنسي عن “الاتحاد من أجل حركة شعبية
ـ نائب رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية السورية ومجموعة الصداقة الفرنسية العراقية في البرلمان.
ـ رفع شعار لا للحرب في سوريا معتبراً أن سوريا دولة ذات سيادة وأي تدخل عسكري فيها يتطلب قراراً من مجلس الأمن.
ـ مواقفه من الأزمة السورية وسياسة فرنسا تجاهها يلخصها في مقالة له في تشرين الأول/ أكتوبر قال فيها لا يمكننا أن نفعل في سوريا ما تمنع الحكومة الفرنسية روسيا من القيام به في أوكرانياـ
ـ حذر من الوقوع في فخ تحول الحرب ضد داعش إلى حرب ضد الإسلام.
ـ انتقد دور كل من قطر والسعودية وتركيا واتهم الأخيرة بترك داعش ترتكب مجزرة بحق الأكراد في عين العرب من أجل إضعافهم. ورأى أن الأقنعة يجب أن تسقط وأن يتم استخلاص العبر خصوصاً على المستوى الداخلي حيث لهذه الدول استثمارات كبيرة في فرنسا.
ـ دعا إلى إعادة النظر في السياسة الفرنسية تجاه سوريا ورأى في محاولة إعادة التواصل عبر أجهزة الاستخبارات مع دمشق والتي اشترطت الأخيرة للمواقفة عليها إعادة فتح سفارتي البلدين، دليلاً على فشل سياسة فرنسا في مساعدة المقاتلين الذين يحاربون النظام السوري.
ـ دعا إلى أن يفتح الفرنسيون عيونهم قائلاً إن الرئيس السوري لن يسقط غداً وإن سقط فإن الجهاديين الذين سيخلفونه سيكونون أسوأ. ولا يمكننا إنكار حقيقة أنه حمى الأقليات وتحديداً المسيحيين

 أيميري دو مونتسكيو

الوفد02

ـ عضو مجلس الشيوخ الفرنسي (الوسط).
ـ

نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في مجلس الشيوخ.
ـ دعا إلى التضافر والتنسيق بين خصوم داعش للقضاء عليه وطالب بالعمل على شطب حزب العمال الكردستاني عن لائحة المنظمات الإرهابية من أجل تسليح الأكراد الذين يقاتلون داعش بشجاعة في سوريا والعراق.
ـ من المؤيدين للانفتاح على إيران والحوار معها. في مداخلة له في مجلس الشيوخ في كانون الثاني/ يناير 2015 اعتبر أن التنسيق مع إيران التي تحارب التنظيمات الإرهابية في العراق وسوريا ضروري وقال إن لا حل للقضاء على داعش إلا من خلال هذا التنسيق. وأكد على ضرورة إجراء مفاوضات مع طهران لما تمثله من قوة إقليمية لا يمكن تجنبها.
ـ اعتبر أن التنسيق مع إيران سيكون قراراً شجاعاً وبراغماتياً من قبل فرنسا بما يؤكد استقلالية دبلوماسيتها مستعيداً ما جرى عام 1962 حين اعترف شارل ديغولب

الصين في عز الحرب الفيتنامية أو حين رفض جاك شيراك خوض الحرب مع الأميركيين ضد العراق عام 2003

جان بيار فيالالوفد

ـ عضو مجلس الشيوخ ورئيس جمعية الصداقة مع سوريا.
ـ آخر زيارة له إلى سوريا كانت في أيلول/ سبتمبر 2010.
ـ رفض التدخل العسكري في سوريا واعتبره بمثابة إعلان حرب.
ـ رأى أن دور فرنسا إزاء سوريا يجب أن يرتكز على جانبين، الجانب الإنساني من خلال تقديم المساعدات للنازحين والجانب السياسي من خلال استخدام القوى العظمى لقدراتها الحقيقية من أجل دفع الأطراف السورية إلى اللقاء والحوار
ـ في مداخلة له خلال جلسة مخصصة لسوريا في مجلس الشيوخ قال إن الأخيرة وإن كانت لا تمثل نموذجاً للديمقراطية، إلا أنها حافظت على حرية الأقليات والمكونات الاجتماعية والدينية المختلفة وهي البلد العربي الوحيد التي ضمنت في دستورها مبدأ العلمانية
ـ من الناشطين في مجال الدفاع عن حقوق مسيحيي الشرق ووجه إلى جانب زملاء له في البرلمان رسالة إلى الرئيس الفرنسي للقيام بمبادرة دبلوماسية مزدوجة من أجل الحفاظ على المجتمع المسيحي في هذا الشرق ومنع تهجيره

المصدر : قناة الميادين

شاهد أيضاً

موريتانيا تشارك في معرض باريس للصناعة التقليدية في نسخته 120.

شاركت موريتانيا أمس السبت في معرض باريس للصناعة التقليدية في نسخته 120 المنظم بمشاركة عدد …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *