اجتمع مجلس الوزراء اليوم الخميس في القصر الرئاسي في نواكشوط تحت رئاسة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.
وتوقعت مصادر أن تتم تغييرات في بعض القطاعات الحكومية الحساسة على خلفية نتائج التفتيشات الجارية حاليا في المرافق الحكومية المختلفة، والتي لا يستبعد بعض المراقبين، أن تطيح بالعديد من المسؤولين في الدولة بسبب تورطهم في إختلاس المال العام.