بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى ، علمت بفاجعة رحيل طيبة الذكر : “ربيعة بنت همدي”عن عمر حافل بالكرم والنبل والشهامة وحب الخير للجميع.
وعلى إثر هذا المصاب الجلل، أتقدم بأصدق عبارات التعزية الى أسرة الفضل والكرم أسرة أهل همدي وإلى كافة سكان آدرار عموما؛ ولكل الموريتانيين في عموم البلاد. تغمدها الله تعالى في واسع رحمته وأسكنها فسيح جنانه وتقبل منها صالح عملها، وألهم أسرتنا الكريمة ومحبيها جميل الصبر، ورزقهم جزاء الصابرين. ولهم جميعا وكل الإخوة الكرام والأهل عظيم عزائنا وصادق مواساتنا.