تتجه الأنظار إلى قمة الاتحاد الإفريقي لسنة 2024، المقرر عقدها يومي 17 و18 فبراير الجاري، فيما تتجدد مطالب بعض من الفعاليات المغربية لطرح موضوع طرد جبهة البوليساريو الانفصالية.
طرد الكيان الوهمي من المنظمة الإفريقية يعرف تأييدا واسعا من قبل العديد من الدول.
وتأتي القمة المرتقبة في سياق سياسي تعرف فيه قضية الصحراء نجاحات ديبلوماسية مغربية متراكمة، مقابل تراجع واضح لدور الجبهة وأطروحتها الانفصالية.
وانطلقت أمس الأربعاء الدورة العادية الرابعة والأربعون للمجلس التنفيذي (وزراء الخارجية) التي ستقوم بالتحضير للقمة 2024، وذلك بمشاركة مغربية.