قام لصوص الليلة البارحة بتكسير باب مكتب المحاسبة بشركة المياه بمدينة كيفه، وحاولوا تكسير ” الخزنة” ولكنهم لم يتمكنوا من ذلك، الأمر الذي دفعهم على الإنصراف بعدما لم يجدوا شيئا ذا قيمة يسرقونه.
الشرطة عاينت هذا الصباح المكان و فتحت تحقيقا في الحادثة وسط تضاءل الأمل لدى السكان في نتائج البحث التي تقوم به للكشف عن اللصوص في المدينة.
وبحسب موقع كيفه للأنباء المحلي، فإن الحادثة تعد الثالثة من نوعها في غضون شهرين فقط التي يتعرض فيها مرفق عمومي للسطو.. حيث تم خلال المرات السابقة تكسير ” خزنة” مركز القيد السكاني و بعد ذلك ” خزنة” المستشفى الجهوي.