علمت ببالغ الأسى والحزن بانتقال الوالدة العزيزة خادجة بنت العتيق إلى جوار ربها، وإثر هذا المصاب الجلل أتقدم بأحر التعازي إلى أسر أهل العتيق وأهل أحمد الطلبه وأهل الطايع وكل الاهالي في أطار وفي كل مكان راجيا من الله العلي القدير أن يسكنها فسيح جناته، وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
المحامي والسفير السابق الشيخ ول باها