فتحت النيابة الفرنسية أمس تحقيقا قضائيا في قضية القتل غير المتعمد في أعقاب الاختفاء الغامض للطائرة الماليزية وعلى متنها 239 راكبا.
ويعد هذا الإجراء روتينيا نظرا إلى وجود أربعة ركاب فرنسيين على متن الطائرة المفقودة.
واستبعد رئيس الانتربول أن يكون اختفاء الطائرة التي كانت متوجهة من كولالمبور الى بكين، ناتجا من عمل إرهابي.
وقال: “كلما حصلنا على معلومات كلما نتجه للاستنتاج أنه ليس حادثا ارهابيا”.