وأضاف كان في مقابلة مع موقع “فاينانشيال آفريك”، أن القرارات التي اتخذتها الحكومة في مجال الزراعة وصيد الأسماك، وزيادة إنتاج المعادن، وتطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، والانفتاح أكثر على الاستثمار الخاصة، واستمرار الإصلاحات في رأس المال البشري، “ستضع موريتانيا في وضع يمكنها من الاستفادة من إمكاناتها الاقتصادية العديدة”.

وأكد الوزير أن “موريتانيا قد تكون عرضة لمجموعة من الصدمات الخارجية التي لا يمكن التنبؤ بها، ولكن لدينا كل الأسباب للتفاؤل بشأن المستقبل الاقتصادي لبلدنا”.