وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد التوتر في علاقات باريس وباماكو، خصوصا بعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منتصف العام الماضي إلغاء عملية “بارخان”، لترد السلطات المالية بتفعيل اتفاقياتها العسكرية مع روسيا، والاستعانة بها في مواجهة الإرهاب.

فرنسا وبعض الدول الغربية، اتهمت السلطات المالية بتبديد مصادر مالية، من أجل التعاقد مع قوات “فاغنر” الروسية الخاصة، والتي تخضع لعقوبات من الاتحاد الأوروبي، بسبب اتهامها بارتكاب جرائم حرب ضد الإنسانية.