3 مايو 2024 , 11:59

نزوح جماعي..

كانت نهاية الإجراءات الاحترازية، هي بداية السباق للخروج من العاصمة والدخول إليها، فيما يوصف بأنه أكبر عملية نزوح جماعي شهدها البلد عبر تاريخه.

لكن الذي لم يتم رفعه ولا تأثير للقرارات الإدارية عليه، هو وباء فيروس ” كورونا”.

المسؤولية مشتركة، فيجب أن تتواصل حملات التوعية وان تستمر التدابير الوقائية على مستوى الإدارات، كما تجب مراقبة وسائط النقل من حيث عدد الركاب، وإلزامية الفحص التقني، تحسبا لوجود حالة صحية حرجة بين الركاب في الحافلة، خاصة وأن الكثير منها قديم وضعيف بل ومتهالك أحيانا.

وفوق كل هذا تبقى مسؤولية الفرد، وعليه أن يعتبر الآخرين مصابين فيتحفظ منهم ويعتبر نفسه مصابا فلا يضر الآخرين.

افتتاحية العددىال10 من صحيفة “المرابع”

شاهد أيضاً

الجمعية العامة للأمم المتحدة”حركة عدم الانحياز” تجدد الإشادة بجهود أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس للدفاع عن القضية الفلسطينية

بعد مرور أربعة أيام علي مداخلتها أمام مجلس الأمن الدولي، جددت حركة عدم الانحياز، الأربعاء …