كشفت مصادر خاصة “للمرابع ميديا” أن القضية التي أثارها مسؤول قرية “اشويف” التابعة لجكني المتعلقة بمزاعم احتجاز معالي مفوضة الأمن الغذائي لبطاقات التعريف لسكان في هذه القرية لا تعدوا كونها مزاعم مفبركة وباطلة تستهدف التشويه والنيل من السيدة توتو بنت خطري.
وأضافت هذه المصادر أن المجموعة المعنية كانت قد أعلنت بمحض إرادتها خلال اجتماع بمنزل توتو بنت خطري انسحابها من الحلف المعروف بحلف أهل “أبوه” قائلين انهم لن يصوتو للائحة منافسة ل”الإنصاف” دون أن يكون ذلك وفق عملية بيع أو شراء أو إغراء.
وتكشف هذه القضية نوايا البعض المبيتة لاستهداف المفوضة بنت خطري من خلال مثل هذه الوسائل والأساليب المكشوفة.
لكن هذه الألاعيب لن تنال من السيدة توتو بنت خطري المعروفة بتاريخها السياسي النظيف واسلوبها النضالي الشريف والشفاف وعلاقاتها الحسنة المبنية على الاحترام مع الطيف السياسي والاجتماعي بكافة تشكيلاته علي المستوين الوطني والمحلي.