وأضافت الصحيفة، أن ولد عبد العزيز، الذي يخطط للبقاء في فرنسا من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، لم يُطلب منه تحديد موعد للعودة للعدالة.
وأشارت الصحفية، إلى أن دفاع ولد عبد العزيز، طالما أكد أنه لن يتهرب ولن يفر من موريتانيا التي يحاكم فيها بسبب الفساد وغسل الأموال والإثراء غير المشروع وتبديد الممتلكات العامة ومنح مزايا غير مستحقة إلى جانب 11 شخصا آخرين.
ومنذ انتهاء الرقابة القضائية التي كانت مفروضة عليه بداية الشهر الجاري، أقام رئيس الدولة السابق في الصحراء في أكجوجت وأطار، قبل أن يعود إلى العاصمة في 17 سبتمبر لتجديد بطاقة هويته واستعادة جوازي سفره.