أصدرت وزارة الزراعة بيانا توضيحيا شرحت فيه الظروف التي اكتنفت تنظيم مسابقة المهرجان الدولي الأول للتمور الموريتانية .
وقالت الوزارة في التوضيح الذي وقعه الأمين العام لها أحمد سالم ولد العربي أن هذه المسابقة نظمت ضمن فعاليات المهرجان الدولي الأول للتمور الموريتانية، من أجل تشجيع التنافس الإيجابي بين منتجي ومزارعي التمور في موريتانيا حيث تم الإعلان عن التنافس على ثمان فئات هي :
ــ أفضل شخصية خدمت قطاع النخيل في موريتانيا
ــ أفضل رابطة تشاركية خدمت قطاع النخيل
ــ أفضل مزارع منتج لصنف سكاني
ــ أفضل مزارع منتج لصنف أحمر
ــ أفضل مزارع منتج لصنف المهبولة
ــ أفضل منتج تراثي من مشتقات النخيل
ــ أفضل منتج غذائي من التمور الموريتانية
ــ أفضل مزرعة “أزريبه ” للنخيل في موريتانيا
وأكدت الوزارة أن المسابقة أشرفت عليها لجنة علمية دولية ذات مصداقية عالية، تتكون من خبراء وطنيين وخبراء من مصر والسودان والمغرب والأردن، وقد واكب أعضاء اللجنة جميع مراحل المسابقة من زيارات ميدانية ودراسة للملفات المقدمة، وفق منهجية علمية شفافة بالاعتماد على معايير موضوعية تم نشرها مسبقا في دليل للمتسابقين .
وأضافت الوزارة أنه بعد اكتمال الآجال القانونية لاستلام الملفات ووصول كافة أعضاء اللجنة العلمية إلى نواكشوط ، بدأت عمليات التحكيم طبقا للمعايير المنصوص عليها، في الدليل قرين كل فئة، وقد أسفر عمل اللجنة عن النتائج التالية:
ــ أفضل شخصية خدمت قطاع النخيل في موريتانيا / محمد ولد بيه/ تكانت
ــ أفضل رابطة تشاركية خدمت قطاع النخيل / رابطة التسيير التشاركي لواحة تزكره/ لعصابه
ــ أفضل مزارع منتج لصنف سكاني / أحمد خورو / آدرارــ وادان