إنا لله و انا اليه راجعون، لله ما أخذ وله ما بقى وكل شيء عنده بمقدار، انتقل عن هذه الدنيا الفانية إلى الأخرى الباقية المغفور له بإذن الله الأمير عثمان ولد المختار ولد أحمد لعثمان الملقب (أج)، سليل دوحة الكرم والأخلاق.. زعيم قبيلة “إدوعيش- أشراتيت”.
وإثر هذا المصاب الجلل فإنني أتقدم بخالص العزاء وأصدق عبارات المواساة للأسرته الكريمة، ولكافة أفراد الإمارة وإلى كل أفراد هذا المجتمع في كل مكان وخاصة في حاضرة الإمارة “كندرة” وفي ولايتي لعصابة وتگانت، وفي كل ربوع الوطن، راجيا من الله العلي القدير أن يرحم الفقيد بواسع رحمته ويسكنه أعلى الجنان مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا. وأن يلهم ذويه وأهله ومجتمعه عموما الصبر والسلوان
إنا الله وإنا إليه راجعون.