وأضاف رئيس الجمهورية خلال كلمته في افتتاح المؤتمر الأفريقي لتعزيز السلم، أن التطرف يشكل كذلك “خطرا محدقا يهدد كيانات الدول ويسد كل آفاق الاستقرار والتنمية”.

وأشار إلى أن موريتانيا، تبنت “استراتيجية مندمجة ومتكاملة” لمكافحة التطرف، “لم تقتصر على البعد العسكري والتنموي فقط، بل شملت كذلك بعدا فكريا هو محور أساسي في بنيتها العامة”.

وخلص رئيس الجمهورية، إلى أن مكافحة الإرهاب تتطلب “العمل على تنقية العقول من بذور التطرف الفكري بإشاعة ثقافة السلام والمحبة والإخاء وبنشر قيم الدين الإسلامي الحنيف”.