قال خطري ولد أجه في اتصال هاتفي أجراه قبل قليل مع وكالة المرابع ميديا للإعلام والاتصال، إن الخبر عار من الصحة وهو الآن في منزله بانواكشوط وبين ذويه.
وأوضح ولد أجه أن مصدر الشائعة يعود إلى أنه زار مفوضية للشرطة لأجل الوقوف على حقيقة ثلاثة شبان موقوفين عندها على خلفية شكوى من رجل الأعمال سيدي أعمر .
وطالب خطري ولد أجه المواقع الإلكترونية تحري الدقة والمصداقية والمهنية في ما تنشر من مغالطات، وتزييف للحقائق مشددا على أنه يحتفظ لنفسه بحق الرد المناسب وفق ما يسمح به على من أطلقوا شائعة اعتقاله وروجوا لها.