المبادرة التي قام بها وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي القاضي الداه ولد أعمر طالب لصالح علماء البلد تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، تترجم الاهتمام بالعلم وتشجيع سدنته.
و لاغرو أن يقدر رئيس الجمهورية ووزير التعليم الأصلي العلمَ وأهله، فكل إناء بالذي فيه يرشح.
الجائزة ستعيش معها المحظرة الشنقيطية ماضيها، وسيتابع المهتمون في أنحاء الكرة الأرضية وعبر وسائل الإعلام ، العلماءَ الشناقطة وهم يتبارون في تلاوة المتون المختلفة.
آنها سيعلمون أن أرض المنارة والرباط ، مازالت مرابعَ للعلم وسلطاتها تقدر أهله.