وأخيراً ترجلت يا فارس الأخلاق و فارس الابتسامة ، العبد الصالح صاحب اللسان الذاكر صاحب الأيادي البيضاء الشافية، كنت قمة في كل شيئ رجل نادر لست ككل الرجال
“كلا، أبشر، فوالله لا يخزيك الله أبدا؛ إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكل، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق”
عرفناك تالياً لكتاب الله العزيز صواماً قواما. نحسبك عند الله من الشهداء ولا نزكي على الله أحداً.
ترجلت أيها الزعيم بن الزعيم رحمات البارئ عليك
إن العين لتدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى الله وإنا بفراقك يا شيخنا لمحزونون
إنَّا لله وإنا إليه راجعون
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=2577642978933623&set=a.314225845275359&type=3&theater