سمحت الخارجية الإسباني لرعاياها السياح بدخول الأراضي الموريتانية، حيث رفعت الحظر الذي كانت تفرضه عليهم.
وكانت إسبانيا قد أدرجت موريتانيا ضمن قائمة مناطق الحظر السياحي في العام 2009، تاريخ عملية اختطاف ثلاثة إسبان يعملون في المجال الإنساني قرب مدينة نواذيبو شمال البلاد، من قبل تنظيم القاعدة في بلاد المغربي الاسلامي.
ويتوقع أن ينعش هذا القرار السياحة في موريتانيا، حيث ينتظر أن يتوافد السياح الإسبان، من خلال الشركات الوطنية والعالمية العاملة في المجال.