أثار اللقاء الذي خص به الرئيس محمد ولد عبد العزيز قبل أيام مجموعة من ممثلي الموريتانيين العائدين من السنغال صراعا شديدا بين المنظمات الممثلة لهؤلاء للعائدين.
وأفادت صحيفة “لوتانتيك” بأن الخلاف اشتد داخل العائدين بعد لقاء الرئيس ولد عبد العزيز وفدا من منظمة تجمع اللاجئين الموريتانيين والمعروفة ب’كوفير’ التي يتصارع على زعامتها فريقان أحدهما هو الذي استقبله الرئيس وسلم له تقريرا عن أنشطته، والثاني يوجد مع العائدين الذي نظموا مسيرة مؤخرا من لبراكنه وحتى نواكشوط.