توجه رئيس الجمهورية فجر اليوم الاثنين إلى النيجر في زيارة صداقة وعمل. وسيجري الرئيس محمد ولد عبد العزيز محادثات مع نظيره النيجري محمدو إسوفو حول العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وترجح بعض المصادر أن ينال الملف الأمني في منطقة الساحل حيزا هاما على جدول المباحثات..
كما يتوقع أن يشمل برنامج الزيارة أيضا توقيع اتفاقيات تعاون في مجال الشؤون الإسلامية والنفط.
جدير بالذكر أن البلدان ” موريتانيا والنيجر” ينتميان إلى منطقة الساحل، وهما عضوان في دول الميدان إلى جانب مالي والجزائر.