يبدوا أن قيادات وازنة في حزب قوي التقدم تجاوزت قرار الحزب ورئيسه محمد ولد مولود بمقاطعة الانتخابات التشريعية والبلدية، انسجاما مع القرار الذي اتخذته منسقية المعارضة الديمقراطية.
واعطت قيادات كبيرة من العيار الثقيل أوامرها لبعض القواعد الشعبية بالمشاركة في الانتخابات دون دون الرجوع لقرار الحزب
وهكذا قدمت باسم الحزب لوائح على مستوى بلديات بكه وولد ينجه وأربع بلديات أخرى في ولاية لبراكنه.