قال مصدر مطلع لموقع “المرابع ميديا” إن منسقية المعارضة الديمقراطية قررت بعد عزوف أشهر عن التحرك، النزول مجددا إلى الشارع، وذالك في السابع من الشهر السابع- 07-07 – وحسب المصدر فإن النزول إلى الشارع اختير له هذه المرة عنونا موحدا وهو “فرض التغيير الديمقراطي ” محدثة بذالك تغييرا تكتيكيا في الخطاب الذي حافظت عليه أكثر من سنة “فرض الرحيل” بدلا من فرض التغيير.
وهو مايظهر مدى استعداد المعارضة إلى التحاور مع ولد عبد العزيز إن هو قبل بإشراكها في حكومة وحدة وطنية وهو المطلب لاذي يصر ولد عبد العزيز على رفضه.