قال سيدي محمد ولد الطالب أعمر، رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، إنهم يحترمون ” المعارضة بمختلف قواها، ونتشارك معها من منطلق كونها معارضة تراقب، ما بيننا هو اختلاف وليس خلاف، تضاد وليس إلغاء، نقاش وليس تخوين»، مؤكداً أن الحزب «سينسجم مع حالة التطبيع السياسي التي تعيشها البلاد”.
لكن ولد الطالب أعمر، أكد على الالتزام « بتوفير الدعم السياسي المطلوب لتطبيق برنامج (تعهداتي)، والدفاع عن الحكومة”.
جاءت تصريحات ولد الطالب أعمر خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم السبت بانواكشوط محاطاً بنوابه الخمس وأعضاء المكتب التنفيذي .